السبت، 22 أغسطس 2009
الحكمة
مرسلة بواسطة جو في 3:43 ص 0 التعليقات
الجمعة، 21 أغسطس 2009
القرآن الكريم
مرسلة بواسطة جو في 6:15 م 0 التعليقات
مسجد الولاية
مرسلة بواسطة جو في 4:29 م 0 التعليقات
قال تعالى:
مرسلة بواسطة جو في 3:34 م 0 التعليقات
اليد الواحدة لا تصفق
مرسلة بواسطة جو في 3:14 م 0 التعليقات
الاثنين، 17 أغسطس 2009
مع جويرية سليمان
مرسلة بواسطة جو في 12:39 م 0 التعليقات
الأحد، 16 أغسطس 2009
خطبة للطفل مسلم سعيد
من خطبة لسعد زغلول فى 19 سبتمبر سنة 1923.
((يقول خصومنا إننا حماة الأقلية فيكم لأنكم قوم متعصبون. فلابد من أن نبقى بينكم، لنحفظ العدل فيكم.هذه الحجة سقطت باتحادكم، ولكنهم الآن انتهزوا فرصة الانتخاب ليبثوا الانقسام فيكم، فاحذروا هذه الدسيسة، واعلموا أنه ليس هناك أقباط ومسلمون، وليس هناك إلا مصريون فقط، ومن يسمونهم أقباطا كانوا ولا يزالون أنصارا لهذه النهضة، وقد ضحوا كما ضحيتم، وعلموا كما علمتم، وبينهم أفاضل كثيرون يمكن الاعتماد عليهم. فاحثوا التراب فى وجوه أولئك الدساسين الذين يفرقون بين مصريين ومصريين، إنه لا امتياز لواحد على آخر إلا بالإخلاص والكفاءة...ولولا وطنية فى الأقباط وإخلاص شديد، لتقبلوا دعوة الأجنبى لحمايتهم، وكانوا يفوزون بالجاه والمناصب بدل النفى والسجن والاعتقال، ولكنهم فضلوا أن يكونوا مصريين معذبين محرومين من المناصب والجاه والمصالح، يسامون الخسف، ويذاقون الموت والظلم، على أن يكونوا محميين بأعدائكم وأعدائكم))
مرسلة بواسطة جو في 9:23 م 0 التعليقات
التعليم العالي
التعليم العالي مكان رئيسي للتعليم في المجتمع، وهو مستودع المعرفة وصانعها. ويعتبر التعليم العالي أداة رئيسة في نقل الخبرة الإنسانية المتراكمة ثقافية وعلمية.
ويجمع التعليم العالي بين الوظائف التقليدية والوظائف الحديثة في تقديم المعرفة والبحث والتجديد والتعليم والتدريب والتربية المستمرة. والجامعات بقيامها بهذه الوظائف تتصدى لمسائل التنمية التي يواجهها المجتمع. فهي تعلم قادة الفكر وقادة السياسة ومديري الشركات في الحاضر والمستقبل وتعد المعلمين والباحثين والكوادر العليا في مجالات العمل المختلفة. ويمكن أن تكون الجامعات أدوات في إصلاح التعليم وتجديده. ولا بد من أن تكون الجامعات قادرة على الوفاء بحاجات تعلم المجتمع الطلابي المتنامية والمتزايدة. لذا فإن تطوير مناهج التعليم العالي أصبح أمرا لازما للتماشى مع المتغيرات الجارية الحالية.
إن هذا التطوير أمر ضروري لبناء جيل الشباب المستقبل وللتصدى لتحديات العولمة والتنافسية في الأسواق العالمية مع الحفاظ على الهوية الثقافية والتضامن الاجتماعي الذي هو أساس الاستقرار والأمن في المجتمع.
فالتعليم العالي السليم يغرس روح الانتماء الذي يمكن الجميع من شعور بأنهم أعضاء المجتمع يشجعهم على المساهمة في دعم الرفاهية للمجتمع.
ومن أجل تحقيق الهدف الأسمى في بناء الشعب المتآلف والدولة المتحضرة في القرن الواحد والعشرين تتولى كل جهة مسئولية من القطاع العام والقطاع الخاص في إنشاء المؤسسات التعليميه العالية وتطويرها. وحتى الآن نجد أكثر من عشر مؤسسات تعليمية عالية بنتها الحكومة وأكثر من خمسمائة مؤسسة تعليمية عالية أنشأها القطاع الخاض. وتقدم هذه المؤسسات التعليمية العالية الدورات التعليمية العديدة مثل الهندسة والطب والتكنولوجيا المعلوماتية والإدارة وعلوم التربة واللغات والعلوم الدينية وغير ذلك.
والنظام التعليمي في هذه المؤسسات يكون على نظام التعليم الفصلي بحيث يتكون من فصلين دراسيين في كل عام دراسي، ومن خلال ذلك الفصل يتبع الطلبة دراستهم العالية بجدٍ وإتقان ليكونوا خريجين مثقفين في المستقبل.
مرسلة بواسطة جو في 9:20 م 0 التعليقات
مرسلة بواسطة جو في 11:28 ص 0 التعليقات