إن القرآن هو هو كتاب الله المقروء، وأما الكون هو برهان الله المنظور. ونحن مأمورون بأن نتدبر آيات الله الكريمة، وأن نستعمل عقولنا وأفكارنا ووجداننا في إدراك معانيها، وفهم مدلولاتها حتى تطمئن قلوبنا، وتستقر خواطرنا. فالقرآن الكريم كتاب منزل من رب العالمين وحجة على العقل الإنساني. ومتدبر القرآن الكريم يرى أن المكتشفات الحديثة قد أشار إليها القرآن الكريم قبل أن يحققها الإنسان.
الجمعة، 21 أغسطس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق